وكان هذا هو (الريفيو) الأول عنها :
_____________
تعودت ان اثق فى مواليد السبعينات ... بما اننا من نفس الجيل واعرف جيدا كيف هى عقول مواليد تلك الفتره...
وتعودت ايضا ان اقف بأجلال واحترام لكل من سلك طريق الفلسفه الشائك المعقد ...
وهذا ما وجدته فى الصديق المثقف محمد الجيزاوى ...
للأسف الشديد لم يسعنى الحظ ان اقرأ له اى اعمال سابقه..ولكننى حينما رأيته يتحدث فى حفله الكتاب الجماعى يوم السبت ورأيت كم هو متمكن من لغته اعربيه ويتحدث بأقتدار وبثقه ...وبلغه قويه ...فى هذه اللحظه قررت ان اقرأ له اى شيىء ...واعتقد انه من حسن حظى ان تواجد فى نفس الحفله اولى طبعات روايته الجديده رؤيه الفرعون الأخير ...واعترف اننى لم اتردد لحظه فى شراء تلك الروايه ... لقد احببت وشعرت بفضول غريب ان ادخل فى اعماق محمد الجيزاوى وعقله..خصوصا وان كل هذا مغلف بأطار فلسفى .
الروايه انهيتها كلها فى يوم واحد ....
وهو احساس اصابنى بالضيق كلما امسكت روايه شعرت مع صفحاتها انها تأخذنى من عالمى الفعلى وتنطلق بى فى رحله غريبه بصراحه لم اراها من قبل مع كل هذا الكم المهول من التعبيرات الراقيه..القويه ...كنت اتمنى ان تكون الروايه الف صفحه...حتى لا تنتهى سريعا...
مع تلك الروايه ...استطاع محمد الجيزاوى ان يعيش ويتعايش ويجسد كل التهاويم الغامضه لكل شخصيه ...شعرت اننى ارى الشخصيات بعينى ..اسمع صوتها .اشعر بها ... حاله رائعه من الوصف ..لن تخرج الا من رحم عقل شخص قرأ كثيرا فى الفلسفه ...ليخرج لنا فى النهايه تلك التحفه التى اعتز اننى ضفتها الى مكتبتى الخاصه ....
فى الحقيقه لا اريد ان احرق اى تفاصيل ...
ولكن كل ما اريد ان اقوله.. ان روايه الفرعون الأخير...تستحق من كل عشاق اللغه العربيه الفخمه ان يقتنوها ويستمتعوا بها .....
ومع هذه الروايه..سيعرفوا المعنى الحقيقى لكيفيه نقل مشاعر الأخرين على الورق...الأفكار..الهمسات..الصراعات النفسيه... التمرد... الشهوه... صراع السلطه....
ملحمه ....هذا اقل وصف لتلك الروايه......
محمد الجيزاوى .. برافوووووووو عليك....
وشكرا على ابداعك
والف شكر على نجاحك فى امتاعى انا شخصيا بتلك الروايه.
وثق اننى دائما من هذه اللحظه سانتظر اى اعمال لك وسأقتنيها بدون تردد.
وفى النهايه كنت اتمنى ان اتحدث اكثر عن تفاصيلها الداخليه ...ولكننى لم اشأ ان احرق اى شيىء فيها ....
ولكن ثق ان للحديث بقيه بخصص هذه الروايه.
لك خالص تحياتى.
وتعودت ايضا ان اقف بأجلال واحترام لكل من سلك طريق الفلسفه الشائك المعقد ...
وهذا ما وجدته فى الصديق المثقف محمد الجيزاوى ...
للأسف الشديد لم يسعنى الحظ ان اقرأ له اى اعمال سابقه..ولكننى حينما رأيته يتحدث فى حفله الكتاب الجماعى يوم السبت ورأيت كم هو متمكن من لغته اعربيه ويتحدث بأقتدار وبثقه ...وبلغه قويه ...فى هذه اللحظه قررت ان اقرأ له اى شيىء ...واعتقد انه من حسن حظى ان تواجد فى نفس الحفله اولى طبعات روايته الجديده رؤيه الفرعون الأخير ...واعترف اننى لم اتردد لحظه فى شراء تلك الروايه ... لقد احببت وشعرت بفضول غريب ان ادخل فى اعماق محمد الجيزاوى وعقله..خصوصا وان كل هذا مغلف بأطار فلسفى .
الروايه انهيتها كلها فى يوم واحد ....
وهو احساس اصابنى بالضيق كلما امسكت روايه شعرت مع صفحاتها انها تأخذنى من عالمى الفعلى وتنطلق بى فى رحله غريبه بصراحه لم اراها من قبل مع كل هذا الكم المهول من التعبيرات الراقيه..القويه ...كنت اتمنى ان تكون الروايه الف صفحه...حتى لا تنتهى سريعا...
مع تلك الروايه ...استطاع محمد الجيزاوى ان يعيش ويتعايش ويجسد كل التهاويم الغامضه لكل شخصيه ...شعرت اننى ارى الشخصيات بعينى ..اسمع صوتها .اشعر بها ... حاله رائعه من الوصف ..لن تخرج الا من رحم عقل شخص قرأ كثيرا فى الفلسفه ...ليخرج لنا فى النهايه تلك التحفه التى اعتز اننى ضفتها الى مكتبتى الخاصه ....
فى الحقيقه لا اريد ان احرق اى تفاصيل ...
ولكن كل ما اريد ان اقوله.. ان روايه الفرعون الأخير...تستحق من كل عشاق اللغه العربيه الفخمه ان يقتنوها ويستمتعوا بها .....
ومع هذه الروايه..سيعرفوا المعنى الحقيقى لكيفيه نقل مشاعر الأخرين على الورق...الأفكار..الهمسات..الصراعات النفسيه... التمرد... الشهوه... صراع السلطه....
ملحمه ....هذا اقل وصف لتلك الروايه......
محمد الجيزاوى .. برافوووووووو عليك....
وشكرا على ابداعك
والف شكر على نجاحك فى امتاعى انا شخصيا بتلك الروايه.
وثق اننى دائما من هذه اللحظه سانتظر اى اعمال لك وسأقتنيها بدون تردد.
وفى النهايه كنت اتمنى ان اتحدث اكثر عن تفاصيلها الداخليه ...ولكننى لم اشأ ان احرق اى شيىء فيها ....
ولكن ثق ان للحديث بقيه بخصص هذه الروايه.
لك خالص تحياتى.