غضب
_________________
رجب طيب اردوغان ما انت ومن أنت
كيف وُلدت رجلاً فى زمن الأقزام
؟!!
يقولون أن العِرق دسّاس فتراك ايهم تشبه أكثر محمد الفاتح أم بايزيد الصاعقة أم مراد الثانى
أى من جدودك العظماء تشبه ؟
اردوغان كيف عرّيت سوءة الجبناء عندما بدوتَ عملاقا فتصاغروا كديدان الوحل
كيف بهدوءك العجيب زلزلت عروش الذهب المغصوب وتيجان الدعارة الدستورية والعهر القومى والبغاء الإشتراكى
كيف أسقطت َ بقبضة يدك الواثقة وأنت تتوعد ابناء القردة والخنازير بالعقاب اقنعة الخائفين خلف اسوار القصور
لماذا تحرك العالم كله خائفاً من غضبكم ، بينما اثنان وعشرون مهرجاً فى قمم حدائق الحيوان وعجائب المخلوقات
لاتهتز لأجلهم شعرة ولايؤثر نعيقهم القبيح فى العالم وإنما يضحكون منهم
من أين جئت يا اردوغان أى نوع من الارحام لازال قادراً على إنجاب من هو مثلك
هل يمكن أن تصدّروا لنا ارحاماً تركية فإن ارحامنا العربية صارت لاتنجب غير الخواء والعواء
هل أدرك العرب أن الدولة العثمانية كانت عزاً لهم هل صدقتمونى عندما صرخت لقد خدعوكم وزوروا التاريخ عندما شوهوا خلافة الرشاد العثمانية التى اخضعت عروش الغرب كله
وما ركب الغرب أكتافنا إلا بسقوط خلافتنا المجيدة
هذا اردوغان الحقيقة الذى اعلن اجتماع الحرب واعلن ان أحد طروحاته شن الحرب على بنى يهود الرجل الذى انسحب من دافوس
لأنهم صفقوا لذاك الشامبنزى بيريز ، فقال لهم أتصفقون لقتل الاطفال ، وتركهم بعزة مسلم قديم يعرف متى يضع سوطه ومتى يسل سيفه
بينما قبع عمرو موسى ممثل العرب ليكون شاهداً على عار أمة ذلت بعد عزة وأختلت بعد حكمة
اردوغان الحقيقة ليس كنجاد بهلوان المجوس الذى حول اول امس خمسة واربعين مليار يورو إلى الدولار بعدما كان يلوح بمقاطعته
ايران المجوس التى انخدعتم بها وخرجتم تصفقون لها ، بينما يدها بيد امريكا بالعراق يذبحون أهل السنة وانتم غافلون واهمون
أى عار أن يعقد القتيل الامل على من قتلوه ؟!!!
احلموا معى يارفاقي بدولة تجمع امتنا ، احلموا معى بدولة توحد امتنا لافرق فيها بين عربى وتركى
وامازيغى وكردى ، فقط هويتنا إسلامية
هذا اردوغان هذا هو حكم الإسلام عندما يتجرد رجاله لخدمة امتهم ويقودونهم بالعدل لا بولاية الفقيه ولا بإجبار الناس وإنما بالحق مترجماً فى فعال الرجال وليس فى خطب فقهاء السلطان ولا صحافيوا الكذب والخديعة
هذا هو اردوغان عندما لوّح بيمينه إنحنى العالم تحت يده
هل عرفتم لماذا تفزعهم يقظة المسلمين ويزلزلهم عودة الإسلام وحكمه
هل اعتذرت دولة صهيون لأى دولة عربية ؟ كلا .
للأتراك فقط اعتذروا وركعوا
لأن فوقهم رجل لازال يؤمن بالله ..
اسمه رجب طيب أردوغان حفيد آل عثمان
فياحكامنا بالله ادعوكم بدعوة مطر اقرضونا لوجه الله خدمة وانقرضـــــــــــــوا
اصحاب :
الفخامة
والجلالة
والسمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
إتــــــــــــــــــــــــفوووووووووووووووو
_______________________________
نورالدين
هناك 25 تعليقًا:
بسم الله والصلاة والسلام على نبي الله محمد وعلى من تبعه بإحسان...
سلام عليك يا كبير يا أردوغان..
السلام عليك أخي الحبيب((نور الدين منصور))..
نِعْمَ ما قلت بحقه وبحقهم أخي الفاضل...
نَعمٍْ..هو قمة الجبل الشامخ...
نعم هم قعر المواخير والمجارير..
نعم هم شركاء الجريمه...
نعم هم الملعونون في الدنيا والآخرة إن لم يتوبوا...
نعم ندعوا الله العلي العظيم أن يخلصنا منهم ومن ظلمهم وعفنهم..وانبطاحهم المخزي..
نعم لا يستأهلون أكثر من كلمتك الأخيرة بحقهم....
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم...
دمت بخير أخي الفاضل..
وليرحم الله شهداء الحريه ..وكل الشهداء المظلومين المقهورين....
والسلام عليكم
أخوك
إبن الايمان
لا فض فوك يا نور
ربي يجعلنا أمة إسلامية موحدة مرة ثانية يجمعنا كتاب الله وسنة نبيه ولا نبالي بعربية ولا تركية ولا قبلية جاهلية ....تم ترشيح موضوعك في منتدى زبد البحر على الرابط التالي :
http://mhg1962.ba7r.org/montada-f13/topic-t1404.htm#6401
وياريت تنضم لينا علشان محتاجين أمثالك يا بني معانا في منتدانا الطيب
بارك الله فيك وزمن الأقزام قد ولى والآن نحن في زمن العمالقة وما أروعه من زمن .. تحياتي لك
ياحكامنا بالله ادعوكم بدعوة مطر اقرضونا لوجه الله خدمة وانقرضـــــــــــــوا اصحاب :الفخامة والجلالة والسمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو إتــــــــــــــــــــــــفوووووووووووووووو
تحدثت فأجزت وأجدت وأحسنت
تحياتي ومودتي
أوجعني كلامك يا نور .
وليت قومي يسمعون .
بتُ لا اعرف باي لغة أُترجم غضبي.
ففضلتُ الصمت حين لم اجد من يسمع غير النعيق والصفير والتصفيق !!!
ابن الإيمان
___________________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك ياحبيب ومرحباً بك ياقريب
سعدت والله غاية السعادة أن بدأ سلامك باردوغان فهذا ظنى بك دائما من إنزال الرجال منازلهم فمثله يُبدأ بالتحايا
لله دره اعاد لنا أمل العزة بعد أن يطرت علينا خيوط المذلة
أما هولا المنبطحين فإلى مزابل التاريخ ييرون بخطى حثيثة ككل من خانوا امتهم
..
نعم أخى ليرحم الله شهدداء قافلة الحرية
وإن كنت ُ اعقد الأمل على نوع آخر من القوافل
قوافل لاتحمل الطعام لكن تحمل الحسام
والله غالب على امره
شرفنى مرورك اخى الحبيب
كلمات من نور
__________________
اهلا بالأم العزيزة الطيبة
الله اسأل ان يجعلنا وقوداً لسير أمتنا
...
اما عن ترشيح مقالى فحقيقة لم افهم معنى الترشيح هل هو نشر للمقال بهذا الموقع أم انه خوض مضمار وسباق
...
اما دعوتك الكريمة فهى شرف لى لأنه مادام يحوى من هو مثلك فلا بد انه موقع جدير بكل احترام
كونى بكل الخير
ام الخلود
______________
اهلا بأختنا الكريمة
زمن الأقزام قد ولى ؟!!
اشك أختى الكريمة .
فنحن فى زمن اشباه الرجال لكن عندما يبدو رجلا عملاقا صادقاً مؤمناً عادلاً هذا وهذا فقط يستطيع أن يمن الأمة الأمل لتستعيد ثقتها بنفسها
ولن ننهض حقاً إلا إذا تغيرت الأمة كلها لأنى شخصياً لا ايمان لى فى رجل صالح يقود امة فاسدة
فلا بد ان نغير نحن من انفسنا ايضاً
اعمق تحياتى لك أيتها الكريمة
ميرا
__________
اهلا ومرحباً بك ميرا
انما هى انفاس غاضبات القيت بها على وجه السطور ليس إلا ..
شاكر لمرورك ميرا
اعمق تحياتى
عُلا الشكيلى
______________
نعم اختاه هو ميراثنا من الالم وعلينا أن ندفعه بنبل
فإذا كان غيرنا يجود بالدماء فلي اقل من أن نجود نحن بالألم
...
اما عن صمتك فإن الصمت كثيراً مايكون اعظم ضجة واعلى صوتاً من كل صراخ لكن اطلقى عنان قلمك فلم يبق لنا غيره ياعلا
شرفنى مرورك الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الكريم (نور الدين )
تقبل مرورى الأول فى مدونتك الكريمة
وتقبل نقدى أيضاً
فأنا أرى أن لكل سياسى حالياً دوراً يؤديه ، وكأنها مسرحية أو مسلسل ، قد يعجبك ممثل وقد تكره الأخر من خلال دوره ، ولكن يبقى الحكم على الأشخاص من خلال تأثيرهم الواقعى ، ومدى تغيرهم للحال ، لا أظن سوء فى أردوغان ولا دولة تركيا ، ولكنى أخشى أن تكون القضية الفلسطينية مجرد بضاعة يتاجر بها ، فمصر تتاجر فى قضية المعبر والمساعدات والوساطة وعملية السلام ، ونحن نكتب وتعلو أصواتنا ، وتركيا تبدو وكأنها المدافع ولكن أين التغيير ، أنت تعلم ماذا يريد الله منا ، لا تكفى الأصوات العالية ،( إن تنصروا الله ينصركم ) ، فهل تركيا هى البلد التى يأتى من عندها النصر ؟ ، أم أنه مجرد تضييع للوقت ؟
أردوغان أرى فيه الغزة ولكن ......
تقبل مرورى ونقدى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مطمئن بالإيمان
______________
وعليكم السلام ورحمة الله
اهلا بك أخى الكريم ومرحباً بمرورك الذى شرفنى ونثر الضوء فى جنبات صفحتى
..
شوف اخى الكريم اتفق معك تماماً ولم يزعجنى نقدك بل يعلم الله انه اسعدنى ولو انك قرات المقال اول ما نشرته لكنت وجدت فقرة أقول فيها بأن اردوغان لايمثل مانحلم به ولامانرنو إليه إنما هو مجرد بداية
لكن حذفت الجملة حتى لا أوهن العزائم وحتى نرى الجزء الأفضل فى الكوب
اردوغان انا احكم عليه من الواقع فمحاربته اعتى دولة علمانية بالعالم ليس بالامر السهل انت تعلم ولاشك ماذا فعل الجيش التركى بنجم الدين اربكان فى منتصف التسعينات
واليوم اردوغان يراوغهم بذكاء وهاهو استطاع النجاح فى اخطر قضية فى تركيا واعاد للحجاب حقه على ارض الاتراك بعدما كان خطاً احمر وهو يوثق الآن علاقاته بالدول الاسلامية والرجل له مشروع من حقه علينا ان نصبر وهل هناك من قدم افضل منه اخى الحبيب
...
وفى الوقت ذاته انا مؤمن تمام الإيمان بانه لن يحك جلدك مثل ظفرك
وعلينا أن نبحث نحن عن مواطن النهوض والقيام
والله ولينا ورجاءنا
اعمق تحياتى لك ايها الكريم
السلام عليكم
ارسل لكم نصا وصلني من صديق كان مشاركا في قافلة غزة
نص كتبه السيد الصديق توما سمرهودفيل من سفن الحرية قرب قبرص.
ساهمت منظمة – العفو الدولية –امنستي -بالإعداد والمتابعة والإعلام لبعثة الحرية مع
coordinateur de la campagne civile internationale pour la protection du peuple palestinien (ccippp)
وعنوانها
http://www.protection-palestine.org
الحملة العالمية لحماية الشعب الفلسطيني.
حاولنا أن ننشر على أوسع نطاق وان نشرك اكبر عدد ممكن من صناع القرار في متابعة هذه الحملة. الصديق توما يساهم من 3 أشهر في إعداد الحملة وقد التقينا به في باريس مع الفرنسيين السبعة المشاركين شخصيا بالحملة.
آخر رسالة تلقيتها منه تجدونها مرفقة مع هذا التعليق.
لقد أعدت قراءتها على ضوء المجزرة القذرة التي تعرفون.
هذه الترجمة.
29 مايو 2010 من توما سمرهوتفيل من على متن إحدى سفن قافلة غزة. قافلة الحرية
النص
يوما ما سيأتي أحد ويكتب القصة الكاملة لهذه المغامرة. ستكون هناك ضحكات كثيرة وسيتكون هناك صرخات وسيكون هناك بعض الدموع.
لكن ما استطيع ان أقوله لكم الآن هو أننا لم نكن نتخيل أبدا أننا سنهز إسرائيل. كان هذا مجرد حلم جميل لبعضنا فقط.
أولا قام الإسرائيليون بخلق فريق خاص يجمع بين وزير الخارجية وقائد القوات البحرية ومسئول السجون والمعتقلات.... لمواجهة الخطر الوجودي –للسخرية – الذي نمثله نحن وبضعة سفن محملة بالمساعدات الإنسانية. ثم ان إيهود براك حذرنا بنفسه انه سيرسلنا الى أسوأ سجون إسرائيل قرب بئر السبع.
كانوا يهدفون إلى إخافتنا. وبالفعل نحن خائفون. نحن خائفون من سفنهم الحربية. نحن خائفون من طائرات الاباشي. نحن خائفون من قواتهم المظلية السوداء. نحن خائفون ان يصادروا المؤن والأدوية ومواد البناء وأقلام ودفاتر التلاميذ التي جمعناها.
لقد عملنا سنة كاملة لنجمع كل هذا. لنجمع هذا عبر موجة من التضامن .... موجة من الحب.... موجة من الأمل.... مرسلة من أناس عاديين بسطاء من اليونان .... من تركيا .... من من فرنسا من السويد....
قد يأخذون كل هذا مثل القراصنة المبتذلين. نعم نعيش مشاعر الخوف ان يضيع كل هذا هباء ولا نصل به إلى سجناء قطاع غزة.
ولكننا نعلم أيضا أن الإسرائيليين خائفين. أنهم ومنذ تأسس اتحادنا وهم يتجنبون المواجهة المباشرة معنا.
لقد حاولوا منعنا من الإبحار والتصرف كفريق واحد يبحر سوية الى غزة.
أرادوا شق الايرلنديين عنا.
حاولوا شق الترك عن اليونانيين.
احد أعمالهم كان تخريب الباخرة الايرلندية وتخير سفرها لمدة أسبوع. ثم مارسوا ضغطا هائلا على حكومة اليونان مستغلين أزمتها الاقتصادية ونجحوا مرتين في منعنا من الإبحار قبل انطلاقنا من ميناء بيري في اثينا.
البارحة كنا في القسم اليوناني من جزيرة قبرص.
استطعنا ان نتفاوض مع الحكومة للسماح لشخصيات مهمة – VIP – بالإبحار معنا. بينهم أعضاء في البرلمان الاوربي وبعضهم من البرلمانات الوطنية. سويد- انكلترة-....
وصلت جميع السفن اليونانية والأمريكية من كريت ووصلت السفن التركية الأربعة... سمعنا نبأ مزعج.... البوليس القبرصي يحاصر مجموعة الأشخاص المهمين في ميناء لارنكا.
قبرص بلد من الاتحاد الأوربي ويمنع برلمانيين أوربيين من حرية الحركة!!!!
ومن مفاوضاتنا مع الحكومة التركية فهمنا انهم كانوا يخدعوننا بالقول ان المسالة مسالة تعقيدات بيروقراطية وانه في الحقيقة تصرفوا كمساعدين لحكومة إسرائيل بهدف إفقادنا وقتا ثمينا.
نجحنا في تمرير البرلمانيين الى القسم التركي ومن هناك انضموا الينا بقارب سريع. اتحادنا مستمر ... لا خلاف بيت القوميات... اللعبة لتمزيق وحدتنا عبر استخدام الخلاف التركي اليوناني لم تنجح.
خلال ساعة او ساعتين سيتمكن 80 بالمائة من الأشخاص المهمين من الصعود الى باخرتنا...
وسنتوجه الى غزة.
....
الايميل بالفرنسي مع المعذرة عن اخطاء الترجمة وقصرها
Texte de Thomas écrit depuis la flottille de la liberté se trouvant au large de Chypre
----- Original Message -----
From: CCIPPP
To: ccippp-info@lists.riseup.net
Sent: Sunday, May 30, 2010 7:54 AM
Subject: Texte de Thomas écrit depuis la flottille de la liberté se trouvant au large de Chypre
Bonjour,
voici le texte que Thomas Sommer-Houdeville, coordinateur des missions civiles, avait écrit hier soir depuis le cargo grec faisant partie de la flotille de la liberté. Thomas a participé depuis 3 mois en Grèce à la préparation de la flotille et était venu en France pour élargir la participation, il est intervenu entre autre dans une réunion du collectif national pour présenter l'initiative.
L'occasion ici de rendre un fervent hommage à la petite délégation française composée de 7 personnes (cbsp, cvpr et ccippp).
Le dernier set
29 mai 2010 - de Thomas Sommer-Houdeville*, depuis l'un des bateaux de la flottille de Gaza
Un jour ou l'autre peut-être, quelqu'un écrira l'histoire complète de cette aventure. Il y aura beaucoup de rires, de véritables cris et quelques larmes. Mais ce que je peux dire maintenant, c'est que nous n'avions jamais imaginé que nous ferions flipper Israël comme ça. Enfin, peut-être dans certains de nos plus beaux rêves.... Tout d'abord, ils ont créé une équipe spéciale d'urgence réunissant le ministère israélien des Affaires étrangères, le commando de marine israélien et les autorités pénitentiaires pour contrer la menace existentielle que nous et nos quelques bateaux remplis d'aide humanitaire représentent. Puis, Ehud Barak lui-même a pris le temps, malgré son agenda chargé, de nous mettre en garde à travers les médias israéliens. Ils nous annoncent maintenant qu'ils nous enverront dans la pire des prisons israéliens, dans le désert près de Beersheva.
Ce sont des annonces pour nous faire peur. Et d'une certaine façon nous avons peur. Nous avons peur de leurs navires de guerre, peur de leurs Apaches et de leur commando tout noir. Qui n'en aurait pas peur ? Nous avons peur qu'ils saisissent notre cargaison et toute l'aide médicale, les matériaux de construction, les maisons préfabriquées, les kits scolaires, et qu'ils les détruisent. Toute cette solidarité patiemment rassemblée dans de si nombreux pays pendant plus d'un an. Tous ces efforts et cette vague d'amour et d'espoir envoyés par des gens normaux, d'humbles citoyens de Grèce, Suède, Turquie, Irlande, France, Italie, Algérie, Malaisie. Tout ceci pris comme un trophée par un État agissant comme un vulgaire pirate des îles. Qui ne sentirait pas un certain sentiment de responsabilité et de peur de ne pas être capable d'accomplir notre mission et livrer nos marchandises à la population emprisonnée de Gaza ?
Mais nous savons que la peur est aussi de l'autre côté. Parce que depuis le début de notre coalition, l'Etat d'Israël fait tout ce qu'il peut pour éviter la confrontation avec nous. Depuis le début ils ont essayé de nous empêcher de partir, de regrouper nos forces et de prendre le large tous ensemble vers Gaza. Ils ont essayé de nous briser. Leur scénario idéal était de nous diviser, les Irlandais d'un côté, les Grecs et Suédois d'un autre, les Américains d'un autre encore et les Turcs tout seuls. Bien sûr, ils savaient qu'ils ne pourraient pas mettre la pression sur la Turquie, ni agir directement là-bas. Alors ils ont concentré leurs attaques sur les parties irlandaises et grecques de notre coalition.
Le premier set a commencé il y a deux semaines quand ils ont saboté le cargo irlandais, l'obligeant à retarder son départ pour près d'une semaine. Mais, les Irlandais ont réparé aussi vite qu'ils le pouvaient et maintenant ils sont à un ou deux jours derrière nous. Puis ils ont mis une pression énorme sur le gouvernement grec, affaibli par la crise économique, pour l'obliger à ne pas laisser partir le cargo grec et le bateau de passagers greco-suédois. A cause de ces pressions, nous avons dû retarder notre voyage deux fois et demander aux Turcs, à leurs 500 passagers et aux amis américains qui étaient prêts à partir de nous attendre. C'est ce qu'ils ont fait heureusement ! Jusqu'à la dernière minute avant leur départ de Grèce, nous ne savions pas si les deux bateaux auraient l'autorisation du gouvernement grec, mais finalement le gouvernement grec a décidé de prendre ses responsabilités en agissant comme un Etat souverain et a laissé le cargo et le bateau de passagers quitter le port du Pirée à Athènes.
Dans quelques heures, le dernier set, crucial, commencera quand nous entrerons dans les eaux de Gaza. Bien sûr, matériellement, il serait très facile pour Israël de nous stopper et nous arrêter, mais le coût politique qu'ils auront à payer sera énorme. Vraiment énorme, à tel point que toutes les ruses et les pièges qu'ils ont tenté de mettre sur notre route ont réussi à faire une seule chose : sensibiliser de plus en plus de gens partout dans le monde sur notreflottille et sur la situation de Gaza. Et de tout ça, nous apprenons quelque chose : la peur n'est pas de notre côté, mais du côté d'Israël. Ils ont peur de nous parce que nous représentons la colère des gens tout autour du monde. Les gens qui sont mécontents de ce que l'Etat criminel d'Israël fait aux Palestiniens et à chaque amoureux de la paix qui ose prendre le parti des opprimés. Ils ont peur de nous parce qu'ils savent que, dans un proche avenir il y aura encore plus de bateaux à venir à Gaza comme il y a de plus en plus de personnes à décider de boycotter Israël chaque jour.
Thomas Sommer-Houdeville, depuis l'un des bateaux de la flottille de Gaza
* coordinateur de la campagne civile internationale pour la protection du peuple palestinien (ccippp)
http://www.protection-palestine.org
الأصدقاء
يحق لنا الغضب.
يحق لنا الإحباط واليأس.
ولكن هذه معركة لا يمكن خسارتها.
معركة الحق الفلسطيني لا يمكن خسارتها.
لأنها أصبح بين معسكرين :
معسكر القوة الوحشية والقنابل الذرية والجيوش المدججة ضد معسكر الحق والوجدان لكل بسطاء العالم.
هم الى جانبهم أصحاب السلاح والمال والمصلحة والى جانبنا أصحاب الضمير والحق.
أصحاب المصلحة سيظلون معهم ما ظلت المصلحة وأصحاب الضمير سيظلون معنا مازال الضمير الإنساني حيا.
نور الدين
المعذرة على هذه المداخلة الطويلة ولكنها تجربة رائعة ان نلتقي بحياتنا بأناس من طينة صديقنا توما وأحببت ان أشارككم هذه التجربة ...
عندما تجف الدموع ويأخذ العقل دوره قبل القلب أتمنى ان تعود الى هذا الموضوع ... ان به الكثير الكثير للحوار.
والسلام عليكم ورحمة الله
فرانسى
____________
صديقى فرانسى
لاتدرى أى شعور انتابنى وانا اقرا كلمات صديقك توما
إن الإنسان عندما يفعّل آدميته يتجاوز كل الفوارق والحواجز والسدود ليظهر اروع مافينا .. الإنسان
نعم الإنسان بكل بساطة
هذا الصديق الذى نقلت كلماته ليس مسلماً ولاعربياً لكنه إنسان لازال يحمل ضميره بداخله
وخطابه هذا حرك بداخلى مالم تحركه عشرات الخطب والمقالات
...
وإنى استأذنك فرانسى فى نشر هذه الرسالة على الصفحة الرئيسية لأن مكانها ليس زاوية التعليقات
إذا سمحت لى بهذا فأخطرنى لأنى لن افعل قبل موافقتك بالطبع
..
الله اسأل ان يحرر امتنا من قبضة الظالمين
..
اعمق تحياتى لك فرانسى
ايها الصديق الإنسان كن بخير
نور يا بني
ترشيح موضوعك يعني وضعه في المنتدى كأفضل تدوينة قراتها ...وياريت تنضم لنا وتكون معانا وتضع مساهماتك الطيبة عندنا...................
طبعا نور الدين اوافقك على نشر الرسالة في صفحة المدونة
ابادلك اصدق تحيات الاحترام والود والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتعلم أخي نور الدين
تأخذني يقظتى كثيرا في حلم جميل كلما شاهدت رجب أردوغان أو قرأت اسمه أو تصفحت أخبار تركيا
تأخذني يقظتى لأمنية
وتخيل
ماذل لو كل بلد مسلم يحكمه أردوغان
كيف سيكون الحال
هل أردوغان هذا أسطورة هل هو إعجاز
لا أجد ذلك
فقط هو رجل مسلم مؤمن معتز بإسلامه لديه عقيدة راسخة
هول رجل بكل ما في تلك الكلمة من معان
مسلم ... مسلم كما يجب ان يكون المسلم
ما أغباهم من حكام
لماذا خنوعهم هل للسلطان
فماذا يكون الذي لديه هل للسطوة ماذا هذا الذي صار له لديه السطوة والقوة والسلطان
تقام له الوزان وتُحسب لمواقفه الحسابات
حقا هو رجل مسلم متذوق لعزة الاسلام
يستحيل أن يحمل هؤلاء سمة الرجال
بلادنا هذه يحكمها انصاف الرجال
كائنات معلقة المعنى والتفسير
ظاهرا يحملون تصنيف الرجال
حقيقة لا يستحقون أكثر من الطواق في الجياد ولكن أهاب ان اتعدى على على أى كائن آخر لأشبههم به
ولا املك سوى انا أردد ما قلته انت
اصحاب :الفخامـة والجلالـة والسمـــــــــــــــــو إتــــــــفووووووووووووو
كم أشعرتنى رسالة صديق السيد فرانسي بالخجل والعار الذي نرفل فيه
هذا الذى يُحكى من غير المسلمين
حركتهم الدوافع الإنسانية حركتهم بشريتهم للتضامن مع غزة
ونحن ما نحن
نقبع خائفين من غضبة القمع والاستبداد
كل تقدير واحترام لصديقك الإنسان سيد فرانسي وكل تقدير واجلال لكل من شارك للتضامن مع غزة
رُحماك ياربي
شكرا سيدة ما علينا على تحيتك الجميلة.ساترجم لتوما الفقرة المتعلقة به من تعليقك وتعليق نور.
دمتم بخير وسلام
اعجبني والله هذا المقال ايما اعجاب، وبالاخص سطوره الاخيرة.
سيد فرانسي
بل الشكر كل الشكر لصديقيك وكل من صاحبوه
بلغه عنى كل تقدير
دمت بكل خير
والله عندك حق ميستاهولش الا اخر كلمه كتبتها
يمكن تكون مذيل لكرامتهم ان كان عندهم كرامة باقية واشك
لأنها اكيد بعد كل الذل دا اتمحت من الوجود واصبحو وجوه شياطين متخفيه ورا اقنعه بشريه
سلمت يداك يا نور الدين
إرسال تعليق