حتى لا تنبهر العقول
__________________________
أمريكا يحكمها رجل أسود نصف مسلم.
يارباااااه
!!!!!!!!!!!!!!!!!
بحثت فى عمق نفسى ترى أى شعور سيطر عليّ فور إعلان باراك حسين اوباما رئيسا لأكبر قوة فى العالم امريكا امبراطورية القوة
وقلعة السطوة وكنز العالم
كيف إستطاع هذا الشعب أن يتجاوز ذاته فيولى عليه ذاك الاسود الافريقى نجل حسين الرجل المسلم السنّى
؟!!!!!!!!!
فوجدت أن الأمر حقا شيء مبهر للغاية
لا يمتلك المرء إلا أن يقف مبهورا مصفقا
وهنا يكمن الخطر
حيث إستعادت امريكا بهذا الأمر ثقة العالم مرة اخرى
إنها امريكا الحلم الكونى واحة الحرية المطلقة والنموذج الانسانى الاعظم
ولا أستبعد مطلقا تخيل الامر كخطة محكمة الخيوط
بهذه الطريقة العبقرية وبها فقط تستعيد امريكا ثقة العالم
ولذلك تقدم على رأس الجمهوريين رجل عجوز جاوز الثالثة والسبعين هو جون ماكين
ولماذا لم يقدم الجمهوريين رجلا فى حيوية اوباما وجاذبيته الانتخابية ؟؟!!
لماذا لم يتقدم مثلا (كولن باول )وهو جمهورى له تاريخ عسكرى وسياسى مخضرم
وله مصداقية كبيرة فى الشارع الامريكى
او اى جمهورى آخر اكثر قوة من ماكين
بل لماذا اعلن ماكين قبل الانتخابات بأسابيع انه مؤهل لنتيجة الخسارة ومستعد لها أليس هذا تقرير خطير جدا من رجل ينافس على الرئاسة
ولماذا وقف اساطين من الجمهوريين بصف اوباما
؟؟؟
أقول لكم لإنه المنقذ الوحيد لسمعة امريكا وإعادتها كنموذج الابهار
لتتماشى اللعبة السياسية مع السياسة الهوليودية فى قيادة العقل العالمى
وقد تحقق لهم ما تمنوا ...!!
فوجدنا كل عباقرة العالم ومفكروه منبهرين بذاك التغير التاريخى بل والكونى وظهر ذالك فى كلام محمد حسنين هيكل مُنظّر العرب الأكبر
وفى مقالات( روبرت فيسك) الكاتب البريطانى العظيم فى الصنداى
وغيرهم من العقول التى تقود الفكر فى العالم
حتى وصفه هيكل بأنه انهيار جديد لحائط برلين ولكن هذه المرة فى واشنطن
وتحدث عنه القذافى بانه المخلص الجديد
وكال فى مديحه كل قياديو العالم
مغالطة خطيرة
____________
كثيرون هم من يرى فى اوباما مخلص المسلمين والعرب متناسين انه افصح عن نفسه انه مسيحى حتى النخاع بل واعلن اول امس فى اتصاله مع اولمرت ان حماية إسرائيل هى من اهم أولوياته
ولا يعنينى شخصيا ماذا يقول اوباما او حتى ماذا يفعل
لأن امتنا لن تمنحها امريكا حريتها حتى لو حكمها رجل اسمه محمد
لأنها دولة مؤسسات وليست دولة افراد اى ان هناك نظام وخطط محددة سلفا وما على الرئيس سوى تطبيقها
وعلى راس اولوياتها سلب المسلمين عامة والعرب خاصة كل مصدر للقوة فضلا عن يمنحوها حريتها
لا تنبهروا..........!!
____________________
واعلموا رفاقى أن أسوأ مراحل السقوط والتردى هى تلك المرحلة التى تنظر فيها الأمم إلى عدوها على أنه مصدر الإلهام ونموذج التنوير
لأنه يعنى الخضوع التام وقتل روح المقاومة
لأن الأمم لا تنهض ولا تسترد حريتها إلا بإيمانها العميق بذاتيتها وخصوصية منهاجها
حتى لا تصير نسخا ومسخا شائها حتى ولو كان النموذج هو أمريكا
لأن هذا لن يعنى إلا نسخة باهتة من العدو وتذيلا
وتابعية لقيطة لا أساس لها
ربما يردد البعض الآن وما هو العيب ان نأخذ من عدونا افضل ما لديه
ولماذا لا نقلده فى حريته
وهذا ظن ملتبس خاطيء منهجيا بشكل كامل
واوضح ذاك فيما يلى
إسلامنا لا ديمقراطيتهم
________________
إن الناظر فى النهج الإسلامى كنموذج حضارى سيراه هو ماقاد امريكا إلى ما هى عليه الان
وأبدا كلامى بحديث النبى الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم
(لو تأمر عليكم عبد حبشى كأن رأسه زبيبة فاسمعوا له وأطيعوا)
هكذا وضع الاسلام قاعدة أساسية لنظام الحكم بأنه دستور لا اشخاص
القضية هى تطبيق ذاك الدستور لا من يطبقه
وأمريكا ما هى إلا دولة مؤسسات لا تحكمها اهواء الافراد
وهذا ما سبق به إسلامنا العالم كله بأربعة عشر قرنا
فوجدنا لأول مرة فى التاريخ الانسانى قاطبة انتقال السلطة بعيدا عن التوريث فكان ابوبكر
ثم عمر ثم عثمان فعلى
وكان ذاك نموذجا لا زال الغرب يقف أمامه مشدوها كيف توصل العقل العربى البدوى لهذا الشكل المتقدم من الديمقراطية غافلا عن انه الاسلام الذى صاغ ذاك المنهج
ومن هنا تظهر ان الحريات وإمكانية وصول اى مسلم لرأس السلطة مهما كانت جنسيته أو عرقه لا يقف عائقا
ولذا وجدنا عبد الله ابن مسعود العبد حاكما للعراق
وطارق ابن زياد البربرى الاسود قائد للجيوش وحاكما للأندلس المفقود
وكذا تولى سلمان الفارسى كثير من الإمارات فى عهد عمر
.
ولقد وجدت دعوة خطيرة إسترسل فيها عدد كبير من الكتاب
على راسهم سعد الدين إبراهيم
وغيره بداوا يتسائلون بلا خجل متى نرى على رأس مصر حاكم قبطى
وهذا ما دعانى الى كتابة مقالى هذا ..
وهو ان الاسلام كدستور له قواعد يشترطها وأولها دين الحاكم
فالاسلام دولة دين .. ودين دولة
يسمح فيه بحرية الاقليات والديانات الاخرى ولكن ليس معنى هذا ان يحكم بلاد المسلمين من هو من غير دينهم
لأن الاسلام فى الاساس دين دستورى جاء للحكم
وليس كالنصرانية (أعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر ) أو كقول المسيح فيما ينسب إليه فى الانجيل (مملكتى ليست من هذا العالم)
فالإسلام امر مختلف تماما فهو دين للحياة والتنظيم ولا يمكن تنحيته وإلا تم تعطيل ثلثى الدين
ولذا فإن هذه الدعوة ساقطة متهافتة حتى ولو حكم أمريكا أسامة ابن لادن نفسه
لأن الاسلام مختلف عن المسيحية كما أوضحت..
فالمسيحية عندما تم تطبيقها كما كان فى العصور الوسطى غاصت اوروبا فى الظلام وعربد قساوسة الكنيسة وباباواتها وحطموا أوروبا
وكلنا يعرف مهازل صكوك الغفران ومحاكم التفتيش وسحل العلماء
وتلك المخازى التى ارتكبتها الكنيسة فى اوروبا
أما الاسلام لما حكم العالم فى نفس الحقبة وجدنا اعظم امة فى التاريخ فىكل مجال
ولما تم تنحية المسيحية عن الغرب فى العصور الحديثة صارت على راس العالم
ولما غفل المسلمون
وظنوا أن تنحية الاسلام عن المدنية والدولة والحكم كما فعلت اوروبا
هو السبيل للنهوض صاروا فى ذيل الأمم وفى أحقر مواضعها
ولذا فإن الانبهار بالنموذج الغربى كان هو المقصلة التى عليها تنحر الامة فى كل حقبة من التاريخ
ولذا كانت دعوتى إياكم والإنبهار كما فعل قاسم امين وطه حسين فى النصف الاول من القرن الماضى
فتم سلخ الامة من اصولها فصارت هذا المسخ الذى نراه واضحا باديا فى الفضائيات
ختاما
______________
هذه الامة لها خصوصية كبيرة تظهر فى انها امة عاطفية لا يمكن ان يقودها إلا ضمير مستقيم ويظهر ذاك النموذج جليا فى الشريعة الاسلامية التى قادتها وغيرتها من جذورها وجعلتها فى مقدمة الامم
فعودوا للاسلام تجدو من هو خير الف مرة من باراك
إن امة انجبت عمر ابن الخطاب وابن عبد العزيز وهارون الرشيد
عار عليها أن يصير اقصى حلمها أن يحكم أمريكا
باراك أوباما
بقلم
_____________
نور الدين محمود
هناك 31 تعليقًا:
تحية كبيرة لك منى
لا أملك غيرها
لأقدمها لك على هذا البوست القيم
بارك الله فيك وفى عقلك الراجح
كل الاحترام
الله ينور عليك انتخاب اوباما ما هو الا غسيل لصورة امريكا الانسانيه قدام العالم
واهه فرصه للوبى الصهيونى الحاكم والممسك بمقاليد الامور فى امريكا انه يضربنا يا عرب ومسلمين بايد منبتها من اب مسلم حتى ولو الايد دى خلعت عنها اى علاقه بالاسلام سوى ديانة اب من الماضى
وبعدين اول مؤتمر صحفى ليه تجاهل فيه ذكر العراق
بئه دى قضيه تغفل ولاا ده تصرف يوحى انه فعلا هينفذ وعده الانتخابى ويسحب الجيش الامريكى من العراق
علا عندك حق يا استاذ نورالدين في كل حرف كتيته
و شخصيا انا من اوخر الناس اللي اهتم بالحكاية دي اصله مش فارقة هو مين وايه في النهاية هيمشي مصلحة بلده بالطريقة اللي يتنال رضى اللي يهمه رضاهم كله محصل بعضه و لعبة فعلا اتلعبت صح اوي
و بعدين لحد امتى هيفضلو العرب و المسلمين مسنين النجدة من بره عشان كدة عمرنا ما هنتغير لو فضلنا كدة و حسب ماقريت انه كان مسلم وبقى مسيحي يعني مرتد هينفع الاسلام بايه ولو كان مسلم
ماهو رؤساء العرب مسلمين عملولنا ايه
السياسة في رايي تحكمها المصلحة فقط
فعودوا للاسلام تجدو من هو خير الف مرة من باراك
إن امة انجبت عمر ابن الخطاب وابن عبد العزيز وهارون الرشيد
عار عليها أن يصير اقصى حلمها أن يحكم أمريكا
باراك أوباما
أخى العزيز كلماتك رائعة التمستها واحسستها
اللهم ارزقنا الصلاح لنكون أهلا لصلاح
تحياتى
دمت بود
عندك حق يا نور والله
حكم اوباما او لم يحكم محدش هيغير حالنا الا وقفه لينا بقوه
اوبما ممكن يعدل كارثة الاقتصاد بأمريكا والعالم لكنه عمره ما هيحرر فلسطين ولا حتى يجعلها جزء صغير مغلق كدوله بعيدا عن يد أسرائيل
وبعدين أحنا خلينا مشغولين بباراك اوباما ونسيب بلدنا تولع مجلش شورى ومجمع محاكم وفنادق وما خفى كان اعظم
حتى وان كان نظرتهم في اوباما صحيحه اوباما مش هيعدل الكون
فوقوا شوية يا عرب
الأمل فى الوحده والقوه مش الهروب وسياسه امشى جمب الحيط واللي بيه من ازاز
وليه نبنى بيوت اصلا تهدها الحجاره
ليه منبنيش بيوت من الحجاره والحديد يعجز قدامها اللصوص ومدعين القوه
فما القوه الا لله سبحانه وتعالى
بعتذر عن أطالتى يا نور خالص تحياتى ليك ولفكرك الهادف وقلمك البراق
اتفق معك في رأيك
لا يجب ان نتظر من الغرب اي خير
فقوتنا بأيدينا وليس يد غيرنا
عزيزي نور الدين ...
اوافقك كثيرا وودت ان اعرض عليك تحليلي للامر وما نشرته على مدونتي ...
======================================
تزعجني حالة إقتحام نشوة الفرح بانتصار زائف زالف التي انا بصددها ، ويؤسفني ان اباغتك وكل انصــار ومؤيدي حلم التغيير الذي دعى إليه اوباما ابن حسين المسلم بخبر من شأنه اعتلال صحتك النفسيه ... عزيزي المبتهج المسكين ، فعلا ً لست موكلا ً بتنغيص حياتك الهلاميه او تفنيد احتمالاتك وإدعاءاتك ، وكل ما في الأمر ان لي رأيـاً أصبو وأميل إليه في شأن الاستبشار خيراً بقدوم رئيس اسود لبيت ابيض ... ووجب فيه التنويه والتوجيه ...
فمن أوباما إلى ماكين ... لا يختلف الامر بل يهين . هذا وذاك واجهه تلميعيه وتجميليه لبواطن أمور سوداء تربصيه ... ولا يغرنك مسارح تمثيليه مولتها ايادي خفيه بغية أمور دعائيه ... والحقيقه في اختلاف سحيق عن ظاهر يدعو للتصديق ...
اقول لكم ... ان من يدير الشأن برمته قابع خلف الستــار ... يدرك ما استحالة إليه صورة الجمهوريين في مخيلة العالمين ... وما اقترفه الاحمق بوش الابن في حق شعوب وأمم كفيل بان يدمر مصداقية أكبر مرشح جمهوري أمام أقل وأبسط جهد من منافس له حتى وإن كان أسود من اصول اسلاميه كينيه جيء بأجداده يوما ما لإستعبادهم وإستغلالهم شر استغلال ... لذلك فقليل من بهجة التهليل لن يضيرولابأس من تغيير... وجوهر الأمر يتجلـّى مع قليل من توضيح وللامور تصحيح ...
مخطئ حتى الكـُـفر من يجول بنفسه خاطرة ان أمريكا كســائر بلاد القطيع التي يتحكم بأمورهم الداخلية وفي حدود طبعا فرد متفرد ... يقول فيطاع ، يفتي فـَيـُـقـَدَّس ، يطول بقاؤه فيـُسْـتـأله ( من الآلهه ) ...
فالحياة السياسيه بأمريكا تختلف كثيرا عن بلاد ( الخوزعبليكا ) التي نعيش بها ... تتحرك القرارت والمآخذ في اتجاه صيانة الأمن القومي والاستراتيجي وليذهب العرب والشرق الأوسط بما فيه ومن فيه عدا فتاة الليل إس إس ( إسرائيل ) إلى سعير الحروب والجحيم التي توقـَدُ من بترولنا المتحكمون الممتصون المغتصبون له ...
سواء بالإحتلال وبلطجة الإفتعال كما في عراقنا الممزع ، او بأكلان العقول وتقديم القرابين والعجول الإستشاريين كما في طول الخليج وعرضه ...
لا يعبأ البته امريكيو أمريكا بحالنا ومحتالنا ، ولا يشغل بالهم سوى درء السوء المحدق بفتاتها إس إس وإطلاق عمليات القصف على عينك يتاجر كما في سوريا الخرساء ، او بوعود المحاصره والعقوبات والحرمان كما يحدث لطهــران ، لذلك أشفق على من يعوِّل على أوباما مهمة تخليصنا من سائر المصاب التي تنخر بدن شرق اوسطيتنا ...
وخير دليل على صدق التحليل والتأويل ... زيارة أوباما للشرق الاوسط والتي حرمنا هنا في مصر من إشراقته المتلألئه وآثر بها وإستأثرها لحائط المبكى وارتداء قلنسوته في تمثيل وحبكه ... والوعود البراقه بحفظ امن وامان إسرائيلية إسرائيل ... والعمل على إيجاد البديل والحد والتقليل من تسلل الشماليل... هيــا تبجح معي وقل ان زيارته لإسرائيل اولى وفق ابسط تقدير لخصامة الخنازير مع حماس وحصار غزه ، وهناك قد يجني فائده ودعم معنوي اعتى من مثيله في مصر ابو الهول الأثير ...
أرد عليك بالقدر ذاته من التبجح وأقول عض الانامل حيرة يا مسطول ، من انت ليشرق ارضك اومباما افندي بزيارة تاريخيه لجمع التأييد والمصداقيه ... وانت العبء ملتهم التكيه المعونيه ... منتقص الديمقراطيه ... صاحب الاغلبيه النوابيه ... والانتخابات والشفافيه ... وكلو ضحك على الدقون والافنديه يعنيــّـه ...
عزيزي افق ... فالكل سواء حتى وإن ولـّـو سدة الحكم الامريكيه لأحكم حكماء العقل والدهاء ... فالقول الفصل اولا واخيرا للمصالح المنفرده وليست المشتركه ...
لذلك اقول من اوباما لمكين .. يا قلب لا تحزن ولا تستكين ...
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.
اولا و قبل كل شيء احييك على هدا التحليل القيم لقضية اثارت الراي العام بصغيره و كبيره.
اسمح لي ان اضيف رايي المتواضع و هو انه لن تنبهر عقول الدين امنوا و يؤمنون بان امريكا تتبع سياسة خالف تعرف لانه و حين مشاهدة الانتخابات الامريكية فهاته العقول سرعان ما يلفت انتباهها، بعد الاستماع الى خطبة من الخطب التي يتقدم بها المترشحون وخاصة اوباما، المسرحية التي يقوم بتمثيلها الساسة الامريكيون باستعمال دمى تحركهاخيوط رفيعة نسجت من صوف اللباقة و المناورة و الديكتاتورية المغطاة بكلمة الديموقراطية و القمع الملفوف بورق الحرية.
هاته هي امريكا التي لم تر بدا لها من اخراج مسرحية تنقدها و تنتشلها من السقوط الدي راته في عيون شعبها وعيون العالم بعد الاحداث الاخيرة في عهد بوش. فهي لن تغامر مغامرة كهاته الا ان كانت متاكدة من نجاحها في ابهار من يخادعون انفسهم و يروا ان امريكا بدات تتغير، لا ليس تغييرا بل محاولة لانقاد ما يمكن انقاده.
ااسف للاطالة و شكرا لاثارة هاته القضية.
تحياتي.
والله يا أستاذى "ان الله لا يغيير ما بقوم حتى يغييروا ما بأنفسهم " .
الحل فى ايدينا للأسف ,لو كان فى قلوبنا كان اتفعل من زماااااااااان . اصبح القرآن كلمات تقرأ بدون وعى او عمل
حاله غريبه...
على الرغم من اني كنت بعيده عن الاخبار... وعن الاحداث العالميه في الفتره الماضيه... الا آن خبر "الكلب الرئاسي" آعزكم الله... لم يفتني واضحكني.... هذا الخبر الذي له تفسيران:
فحين صرح رئيس اميريكا الجديد في اول قائمه تصريحاته ... انه سيصطحب معه كلب "هجين"... استغربت ضاحكه... هجين؟؟؟ ولماذا؟؟؟ هل قصدها...!!! آم آنها جاءت مصادفه...!!! فبكلا الحالتين الامر مضحك... وان دل على شيئ فلا يدل الا علـى لعبه تتابع للغباء... وان باراك لن يختلف عن سابقه الـــ..... بشيء....
آشكرك على السؤال آخي نور ... وان شاء الله عودتي قريبه لمدونتي العزيزه... اشتقت لها جدا...
كاميليا
.................
بل تحية لك أنت منى أيتها الكريمة
كلماتك ياكاميليا دائما لها عندى وزن كبيرة وقيمة عالية
اذ انها من شخص مميز مثلك
لك الف تحية سيدتى
تالت واحد ..
فيه امل
أنا أصلا جالي إحباط غير عادي .. بسبب فوز أوباما بعد الكلام اللي قاله
و لا تعليق
أخيرا لقيت حد يوافق علي وجهة نظري و يمكن مكملتش إني أعرف أي شيء عن الموضوع لأنه تقريبا نفس السيناريو بس بشياكه و بدل ما نثور هنصفق لهم
محسنة صابر
................
اهلا بك سيدتى الكريمة
دائما يبهجنى مرورك
وكم اسعدنى لفتك لنظرى بانه وفى اول خطاباته لم سذكر العراف بكلمة بينما كان تركيزه على الكلب الذى سيصطحبه الى البيت الابيض
ريم
..............
اهلا كريمتى العزيزة
صدقتى ايتها الاخت الاضلة واحسنت فحقا ما هو الا مهتم بأمر بلده وهو بحق مرتد لا خير فيه
وحتى لو به خير فلن يكون لأوطاننا
تحياتى لك
mohamed ghalia
.....................
اهلا بك ايها الفاضل الكريم وبمرورك
وانى ادعو الله معك ان يصلحنا لتصلح امتنا
لك منى كل شكر ومودة
كن بخير
نور شاهين
................
اهلا بالعزيزة اللى زعلان منها جدا
طالت غيبتك فوجدت حروفى ذابلة اذ لم يسطع عليها نور قلمك ايتها الاخت الفاضلة
الأمل فى الوحده والقوه مش الهروب وسياسه امشى جمب الحيط واللي بيه من ازاز
وليه نبنى بيوت اصلا تهدها الحجاره
ليه منبنيش بيوت من الحجاره والحديد يعجز قدامها اللصوص ومدعين القوه
فما القوه الا لله سبحانه وتعالى
كلماتك دائما اشعر انها تخرج من فارس يصول ويجول كم تعجبنى شجاعتك ووضوحك فى كل شيء
كونى كما انت دائما
تحياتى لك متواصلات
وممنوع التأخير تانى يهمنى رأيك فى القصيدة الاخيرة ومفيش استثناء
مصطفى ريان
.....................
ياااااااااااااه لك زمن مبشوفكش
كل دة غياب يارب يكون المانع خير
واشكرك على مرورك
وصدقت اخى بأيدينا لا بأيدى عدونا
تحياتى لك
عماد الدين يوسف
...........................
شرفنى مرورك
وشكرا جزيلا لأضافتك للموضوع عبر عرضك لرأيك الثمين
انت دائما مميز راقى
تحياتى لك
ياسمين
..............
اهلا بالقلم المغربى
دائما مرورك يبهجنى واشكر لك رسائلك ايتها الكريمة
اتمنى من الله ان تكونى بكل خير
كلماتك تؤكد لى كرتى عنك وتثبت لى وتبرهن عن عقلك الحصيف ومعدنك النفيس
كونى بكل خير
وفاء
..............
اهلا بك
والله خير رد وجدته هو فى ذكرك لقول الله بانه لا يغير قوما الا ان يتغيروا من انفسهم حقا فاننا نحن من فعلنا هذا بانفسنا
وليس من سبيل الا طريق العزة ونبراسه كتاب الله
تحياتى لك ايتها الفطنة
أكون أو لا أكون
....................
اهلا بالكريمة البغدادية
طالت غيبتك فطالت حيرتنا إذا فقدنا اختا كريمة مثلك
اسأل الله ان يكون المانع خير
وصدقتى ايتها الكريمة ان الهجين اصبح هجينان سيكنان معا وسنرى صدق القوم غدا وان غدا لناظره قريب
ارجو ان تكونى بخير دائما
صفاء جلال
..................
اهلا بزيارتك الكريمة التى دائما يشرفنى رايك فيها
سيدتى كولن باول استقال لرفضه سياسة بوش وله مصداقية كبيرة كما قلت
انا لم اقارن بين ديمقراطيتهم ويننا بلا قلت اننا سبقناهم ولينا ما هو خير منهم فعلى أى شيء تهاجميننى أم انه هجوم للهجوم فقط سيدتى
(جنس او دين او عرق من يحكمنى لا تهمنى مدام النظام يحمينى
فماذا أفعل بملاك منزهه عن الخطأ ونظام يتيح له نهشى أذا أراد
ما الذى يدعونى للركون تحت حكم شخص لا يحكمه او يقيدة سوى نفسه وضميرة دون أى قوانين او سنن تحاسبه ان اخطأ
)
ما علاقة قولك هذا بمقالتى ايتها الفاضلة
لماذا ترين ان الامن لا يكون الا فى ظل ديمقراطيتهم وهل هناك تناقض بين هذا وشريعة الاسلام اراك تتحدثين فى واد اخر سيدتى اعيدى القراءة تتضح لك رؤيتى
كلامك لا يعنى ان مقالى موضوعى اضافة انا لم استهن بما يجرى هناك واعلمى انت ان هوليود هى رأس امريكا وذيلها وقلبها وان كل امورها هى فيلم كبير والعهالم هو المشاهد المنبهر
اعتذر اذا كان فى ردى حدة
تحياتى لك
تناولت الأمر بمنطقيه شديده
و تحليل رائع
أحييك بشده ..
=========
بل لماذا اعلن ماكين قبل الانتخابات بأسابيع انه مؤهل لنتيجة الخسارة ومستعد لها أليس هذا تقرير خطير جدا من رجل ينافس على الرئاسة
ولماذا وقف اساطين من الجمهوريين بصف اوباما
---
الكذب مالوش رجلين
ولا الخدع
خدعه مكشوفه
عجبني اختيارك للمواقف اللي بتظهر نقاط ضعف .. أو بتكشف عن تلاعب
===============
كثيرون هم من يرى فى اوباما مخلص المسلمين والعرب متناسين انه افصح عن نفسه انه مسيحى حتى النخاع بل واعلن اول امس فى اتصاله مع اولمرت ان حماية إسرائيل هى من اهم أولوياته
---------
فعلاً .. وردد كلام علي غرار إن مدينة القدس لا يجب أن تقسم .. وركز علي صداقته لاسرائيل
=====================
ولا يعنينى شخصيا ماذا يقول اوباما او حتى ماذا يفعل
لأن امتنا لن تمنحها امريكا حريتها حتى لو حكمها رجل اسمه محمد
------
لو احنا مش عندنا استعداد نتغير
محدش هايدوّر لينا علي مصلحتنا علشان نكون أفضل
==================
إن امة انجبت عمر ابن الخطاب وابن عبد العزيز وهارون الرشيدعار عليها أن يصير اقصى حلمها أن يحكم أمريكاباراك أوباما
-------
جميل أوي التعبير ده
===================
بجد بقي البوست ده أكتر من رائع
قوي جداً
منظم وواضح فيه حسن الإدراك والوعي
أحييك بشده
وسلمت يداك
-----------
Lyssandra
صدقت
لا مجال للمقارنه بين اوباما
وعمر بن الخطاب
ولكن لعل المقارنه تجد طريقها بينه وبين من يحكموننا الان
ان الله يرفع الامه العادله ولو كانت كافره والله اعلم
على فكرة فيه ناس كتيرة جدا مش فارق معاها مين بيحكم امريكا(وانا من ضمنهم) لان النتيجة فى كل الاحوال واحدة فهى سياسة دولة وليست سياسة فرد
الرائعة ليساندرا
....................
اهلا بك ايتها الكريمة
كلماتك لها ثقل خاص جدا
دائما ارانى واضحا اكثر عبر كلماتك
وغطرائك على مقالى فخر كبير لى
كل حرف تكتبينه يؤكد اكثر حسن ظنى بفهمك وعمق فكرك
تحياتى لك دائما
إنسان وبس
....................
اهلا بك اخى الكريم
دائما ما يسعدنى تحليقك بسمائى ايها الاخ الكريم
وصدقت اخى ان الظلم اذا تفشى بامتنا فلا امل لها بالرفعة ابدا
تحياتى لك
موناليزا
................
اهلا بك افتقدت زيارتك منذ زمن بعيد
فالف اهلا بك
وصدقتى ايتها الكريمة فانه لن يحرك البحيرة الراكدة الا حجر تلقيه يميننا
تحياتى لك
نور الدين
مقال وتحليل رائع
لقد أصبت كبد الحقيقة فعلا
تعجبني كتاباتك دوما
كل التقدير والاحترام
إرسال تعليق